الحياة العلمية بمدينة بجاية من خلال كتاب عنوان الدراية (دراسة كمية)
مقال في مجلة علميةيتناول البحث دراسة الحياة العلمية بمدينة بجاية في القرن السابع الهجري وذلك من خلال كتاب عنوان الدراية فيمن عرف من العلماء ببجاية في المائة السابعة ببجاية (دراسة كمية).
سالم ابو القاسم محمد غومة، (06-2021)، جامعة غريان كلية الأداب الأصابعة: المنارة، 4
عناصر السودان ودورهم الحربى في المغرب الإسلامى في الفترة 184ـ 869 هـ\800ـ1465م
مقال في مجلة علميةشهد المغرب الإسلامى في العصر الوسيط ظهور العديد من الدول الاسلامية التي تمكنت من بسط نفوذها على مساحات كبيرة منه،ويرجع ذلك بالدرجة الاولى إلى القوة الحربية لهذه الدول والتي يعد الجيش احد اركانها،هذا الجيش الذي اشتمل على العديد من العناصر المقاتلة والتي كانت عناصر السودان من اهمها،ومن هنا حرص هذا البحث على ابراز الدور الحربي لعناصر السودان وشمل ذلك التعريف ببلاد السودان،وإبراز علاقتها بدول المغرب،ودور عناصر السودان في ظهور تلك العلاقة،ومن بعد استعراض دورهم الحربي في كل دولة من دول المغرب الإسلامى،وكان ذلك في عدة نقاط وهي الفرق المقاتلة التي شكلت من هذه العناصر،وأساليب القتال لعناصر السودان،وابرز المهام الحربية التي انيطت لهم،واشهر قادتهم.
سالم ابو القاسم محمد غومة، (12-2018)، جمعية جبل نفوسة للتنمية: صدى المعرفة، 2
العلاقة السياسية وآثرها الحربي بين الدولة المرينية ودولتي الزيانيين والحفصيين ببلاد المغرب في العصر الوسيط
مقال في مجلة علميةلا شك في ان الدول كالأفراد تربطها علاقات او توجد بينها علاقات قد تسهم في تقاربها او تباعدها ،وهذه العلاقات متعددة منها السياسية والاقتصادية والثقافية ،وتعد العلاقة السياسية من اهم تلك العلاقات التي تربط الدول ،ولهذه العلاقة في الغالب اثار تنجم عنها ويعد الاثر الحربى من اهمها.فدول بلاد المغرب في العصر الوسيط كان تاريخها كغيرها من الدول تنسج جزء منه العلاقة السياسية وآثرها الحربى ،ومن تلك الدول الدولة المرينية التي كان لها تاريخ من العلاقة السياسية مع جارتيها دولتى بنى زيان والحفصية والتي حملت في طياتها اثر حربى.
سالم ابو القاسم محمد غومة، (05-2016)، جامعة الزاوية: المجلة الجامعة، 18
حكم العائلات داخل الدولة المرينية
مقال في مجلة علميةبرز داخل دول المغرب في العصر الإسلامي او الوسيط حكم العائلات ،حيث انفردت عدة شخصيات من نفس العائلة بمنصب ادارى داخل دولة ما،وكان ذلك لفترات متقطعة او متواصلة ،وهذه العائلة في الغالب لا تمت بصلة قرابة لمؤسسي تلك الدولة. وتعد الدولة المرينية من ابرز تلك الدول التي شاع فيها مثل هذا النوع من الحكم،حيث ضرب جذوره داخل جهازها الاداري ،فعند تأسيس دولتهم حرص سلاطين بني مرين على الاستفادة ممن لهم مقدرة وخبرة على إدارة وظائف دولتهم،ولقد تحقق لهم ذلك،غير أن البعض ممن تولوا تلك الوظائف البعض استأثروا بها واصبحت حكرا عليهم،وهكذا برز حكم العائلات الذي نحن بصدد الحديث عنه.
سالم ابو القاسم محمد غومة، (03-2016)، جامعة غريان: مجلة الجامعة، 10
تاريخ المغرب وحضارته `دراسة للجيش والاسطول والمنشآت في الدولة المرينية 668 - 869 هــ / 1269 - 1465م`
كتابيهدف إلى إبراز الجانب الحضاري للمغرب الإسلامي وخاصة في مجال الحرب، حيث تم التركيز فيه على نظم الحرب للدولة المرينية، والتي تمثلت في ثلاثة موضوعات رئيسة وهي: الجيش والأسطول والمنشآت. يبرز المعلومات المهمة عن نظم الجيش في عناصر تناولت الجند، واللباس، والأسلحة، والقواعد الحربية، وكذلك تفاصيل عن الأسطول ونظمه سواء كانت تخص السفن والأسلحة والقواعد ودور الصناعة، ويتناول أيضاً المنشآت المرينية من مدن وقلاع وحصون، والتي بدورها ستفصح له عما تحتويه من استحكامات من أسوار، وأبراج، ومداخل. ويعد هذا العمل انعكاسا صادقا وأمينا يلبي حاجة المتخصصين في التاريخ الإسلامي عامة، والمغرب والأندلس خاصة.
سالم ابو القاسم محمد غومة، (01-2014)، القاهرة: دار الفكر العربي،
النظم الحربية في الدولة المرينية
رسالة دكتوراةوملاحق. تناولت المقدمة وصف لفصول الرسالة، ودراسة لأهم المصادر والمراجع.أما الفصل التمهيدي، فهو بعنوان لمحات عن العلاقة الحربية للدولة المرينية مع دول المغرب والأندلس والممالك الاسبانية.وقد اشتمل على تمهيد وثلاث مباحث. فبالنسبة للفصل التمهيدي فهو بعنوان لمحات عن العلاقة الحربية للدولة المرينية مع دول المغرب والأندلس والممالك الإسبانية،ويتكون من ثلاث مباحث هي: المبحث الأول بعنوان قيام الدولة المرينية وتثبيت دعائمها،وفيه تم تناول أصل قبائل بني مرين وموطن سكنهم،وظروف معيشتهم،وبداية ظهورهم على مسرح الأحداث ببلاد المغرب،وبداية صدامهم مع دولة الموحدين، وأسباب هذا الصراع،واهم المعارك بين الطرفين،وما ترتب على ذلك،كما تناول الفترة التي بداء فيها المرينيون ببناء دعائم دولتهم، واهم خطواتهم في هذا الشأن. أما عن المبحث الثاني:العلاقة الحربية بين الدولة المرينية ودول المغرب والأندلس،وفيه تم تناول ثلاثة عناصر، هي: أولا:العلاقة الحربية بين الدولة المرينية ودولة بني عبدالواد،وفيه تم تناول جذور النزاع بين الدولتين،ومراحله وتطوره عند كلا الدولتين،كما تم إبراز الدور الخفي لدولة الموحدين في تغذية هذا النزاع، وكيفية استغلاله لصالحها لكي تحافظ على نفوذها ببلاد المغرب، كما تم تناول خاتمة هذا النزاع الذي انتهى بحصار المرينيون لتلمسان عاصمة بني عبدالواد، وسقوطها بأيديهم سنة 737هـ\1336م. ثانيا:العلاقة الحربية بين الدولة المرينية والدولة الحفصية، وفيه تم تناول العلاقة الحربية بين الدولتين، والتي غلب عليها طابع التعاون بينهما، كما تم توضيح كيفية استغلال كلتا الدولتين لهذا التعاون لمصلحتيهما الشخصية،وكذلك تم إبراز العوامل التي ساعدت على قوة التحالف بينهما،.وإضافة لما سبق تم تناول المساعدات المتبادلة بين الدولتين في المجال الحربي،واهم الفترات التي تخللها النزاع بينهما،والتي كان سببها تدخل كلاهما في شؤون الأخرى، مما ترتب على ذلك ثورات عديدة وخاصة ضد الدولة المرينية. ثالثا:العلاقة الحربية بين الدولة المرينية ومملكة بني الأحمر بغرناطة.هنا تم تناول أهمية مملكة بني الأحمر كموطن للمسلمين بالأندلس، ودور الدولة المرينية كقوة إسلامية في تقديم المساعدات الحربية لها للوقوف في وجه زحف النصارى. أما المبحث الثالث:العلاقة الحربية المرينية مع الممالك النصرانية باسبانيا، فلقد تم فيه تناول العلاقة المرينية مع مملكة قشتالة ومملكة أراجون ومملكة البرتغال،وهي كما يلي:. أولا: بالنسبة لمملكة قشتالة فقد تم تناول دورها في دعم حركة الاسترداد، وابرز الأحداث الحربية بينها وبين الدولة المرينية، كما تم توضيح أبرز أسباب الصراع مع الدولة المرينية. ثانيا: مملكة أراجون: فقد تم تناول علاقتها مع الدولة المرينية والتي تميزت في البداية بالتعاون بينهما،ومن بعد انقلبت إلى عداء،بسبب دخول أراجون في حلف الممالك النصرانية. ثالثا: مملكة البرتغال: كانت هذه المملكة منطوية على نفسها ولم تدخل في صراع مع المرينيين إلا بعد مناشدة مملكة قشتالة لها، ولقد ظهرت مطامعها في الدولة المرينية بعد أن لاحظت ضعفها في شتى الجوانب،وبالطبع انتهت هذه المطامع بسيطرة البرتغال على العديد من القواعد البحرية المرينية وكان ذلك بداية من سنة 818هـ\1415م. أما فيما يخص الفصل الثاني فقد كان بعنوان النظم الحربية للجيش المريني،وتم تقسيمه إلى ثلاث مباحث ،أولها عناصر وفرق الجيش المريني وقيادته العسكرية.وفيه تم بالتفصيل تناول العناصر المقاتلة وغير المقاتلة.أما المبحث الثاني فقد اختص بدراسة التنظيمات التعبوية والإدارية للجيش،أي ما يخص نظم الجيش على ارض المعركة وخارجها، أما المبحث الثالث فقد تناول عدة الجيش من أسلحة، وزى للجند، وطبول، ومزامير، وألوية، ورايات. وبالنسبة للفصل الثاني فهو بعنوان النظم الحربية للأسطول.
سالم ابو القاسم محمد غومة، (09-2012)، جامعة عين شمس: قسم التاريخ،
أسرة بني عشرة واستقرارهم بسلا
مقال في مجلة علميةيتناول البحث تاريخ أسرة هاجرت من المشرق الى بلاد المغرب واسهمت في تاريخه،وذلك بعد استقرارها في مدينة سلا بالمغرب الاقصى،ولقد حاول البحث في بحثه هذا الوقوف على نسبهم،واسباب تسميتهم ببني عشرة وظروف هجرتهم ،وتاريخهم في سلا،ودورهم في الاسهام في بنائها وتطويرها.
سالم ابو القاسم محمد غومة، (07-2011)، جامعة عين شمس: حوليات آداب عين شمس، 39
تطور المؤسسة العسكرية في دولتي المرابطين والموحدين
رسالة ماجستيرتتناول هذه الرسالة تطور المؤسسة العسكرية في دولتي المرابطين والموحدين،ولقد تمثلت تلك المؤسسة في الجيش والأسطول والمنشآت الدفاعية.
سالم ابو القاسم محمد غومة، (05-2003)، جامعة طرابلس (الفاتح سابقا): قسم العمل الاجتماعى شعبة الحضارات المقارنة،